اعتبر مدير تعليم منطقة جازان عيسى بن أحمد الحكمي بأن الإشراف التربوي أبرز عناصر المنظومة التعليمية وأكثرها أهمية، كونه قائد عمليات التعليم والتعلم، وفرض عليه هذا الدور جملة من المهمات التي تهدف إلى رفع مستوى الناتج التعليمي لدى الطلاب، الأمر الذي يتطلب بدوره جملة من الإجراءات التطويرية للأداء الإشرافي والمدرسي بما ينعكس إيجابا على أداء هذا الدور، مؤكداً تبني الإدارة العامة للإشراف التربوي منظومة قيادة الأداء الإشرافي والمدرسي وتطويرها خلال الفترة الماضية لتكون إطارا منظما للعمل الإشرافي والمدرسي يشمل كلا من المعلم والمدرسة ومكتب التعليم وإدارة الإشراف التربوي في سلسلة من مؤشرات الأداء المترابطة التي تعكس صورة واضحة عن مستوى الأداء التعليمي، وذلك استشعارا منها لأهمية الإجراءات التطويرية للأداء الإشرافي والمدرسي وانطلاقا من رؤية المملكة 2030.
جاء ذلك إثر تدشينه أمس برنامج تطبيق منظومة مؤشرات قيادة الأداء الإشرافي والمدرسي في مدارس الحد الجنوبي، حيث استعرض البرنامج مؤشرات التحصيل الدراسي كالقيمة المضافة، والتطابق بين نتائج الاختبارات الفصلية والفروق الفردية ومعالجة المهارات الأساسية للطلاب والطالبات والتي تعني بالمعلم، والمدرسة، والمشرف، ومكتب التعليم، ورئيس القسم.
من جهة ثانية، افتتح مدير تعليم منطقة جازان، صباح أمس، ورشة عمل حوسبة أعمال الصحة المدرسية والمقامة تحت شعار «الصحة المدرسية نحو الحوسبة والإتقان»، بحضور مدير إدارة الصحة المدرسية بوزارة التعليم علي السلطان.
جاء ذلك إثر تدشينه أمس برنامج تطبيق منظومة مؤشرات قيادة الأداء الإشرافي والمدرسي في مدارس الحد الجنوبي، حيث استعرض البرنامج مؤشرات التحصيل الدراسي كالقيمة المضافة، والتطابق بين نتائج الاختبارات الفصلية والفروق الفردية ومعالجة المهارات الأساسية للطلاب والطالبات والتي تعني بالمعلم، والمدرسة، والمشرف، ومكتب التعليم، ورئيس القسم.
من جهة ثانية، افتتح مدير تعليم منطقة جازان، صباح أمس، ورشة عمل حوسبة أعمال الصحة المدرسية والمقامة تحت شعار «الصحة المدرسية نحو الحوسبة والإتقان»، بحضور مدير إدارة الصحة المدرسية بوزارة التعليم علي السلطان.